المكتب الإعلامي - الضفة المحتلة
قال موقع و"اللاه" الإعلامي العبري، إن عمليات الطعن المتواصلة داخل الكيان الصهيوني، انعكست بشكل واضع على الاقتصاد وأصابته بحالة من "الشلل".
وأوضح الموقع، أنه لم يمر على الكيان الصهيوني "أشهر صعبة كهذه الأشهر و خاصة في سوق الملابس و الأزياء".
واشار الموقع إلى أن "الوضع الأمني أدى لضرر كبير في عمليات بيع الأزياء و الملابس و الأحذية، وأدخل بعض المشاريع لحالة من عدم التدفق النقدي و بالتالي يهدد وجودها".
ووفقا لما يوضحة الموقع، فإن النصف الأول من الشهر الحالي انخفضت المبيعات لتصل لنسبة 26%.
كما أشار إلى أنه المركز التجاري "ماميلا "في القدس المحتلة انخفضت نسبة المبيعات نحو 60%.
وتعزز هذه المعطيات أثر عمليات الطعن التي ينفذها شبان فلسطينيون ضد المستوطنين وجنود الاحتلال داخل مدينة القدس المحتلة، وداخل الأراضي المحتلة عام48.