- القرآنُ دستورُ حياةٍ وحَملُهُ في الصدورِ ووَعيِه في القلوبِ هوَ ضمانُ النجاحِ للفردِ والمجتمع
- لن يعادَ مجدُ أمتِنا إن لم يتمكنِ القرآنُ من قلوبِ أبنائِها.
- عيونُنا على القدسِ والأقصى ، ونُعدُ لمعركةِ التحرير ، فمعركةُ التحريرِ عمادُها من يحملونَ القرآنَ في صدورِهم
- لن تتحرر فلسطين إلا بالذينَ نصروا اللهَ عز وجل ، ونُصرةُ اللهِ عز وجل تعني تطبيقُ القرآنِ في العباداتِ الشعائريةِ والتعاملية
- نحن في حركةِ المجاهدين الفلسطينية نعطي الإهتمامَ التربويَ أهميةً قصوى في العملِ الحركي والتنظيمي ، وهذا الإهتمامُ منذُ البدايةِ التي أرساها مؤسِسُ حركتِنا الأول الشهيد / عمر أبوشريعة "ابوحفص"
- هذا الفوجِ الذي سميَ بإسم (بناءٍ وارتقاء ) فنِعمَ هو البناءُ للإنسانِ والمجتمعِ معاً، وما دامَ البناءُ سليمٌ على منهجِ اللهِ في كتابِ الله الإعدادُ بشموليةِ الإعداد ( تربوي سياسي أمني عسكري ؛ثقافيٌ شامل)
- نُجددُ مطالبَتنا للسلطةِ بإطلاقِ سراحِ المقاومينَ في الضفةِ والكفِ عن ملاحقَتِهم ، فهم سندٌ لشعبنا ضد هجماتِ جنود الإحتلال ومستوطنيه.
- نؤكدُ على وجوبِ ترتيبِ البيتِ السياسي الفلسطيني عبر التوافقِ على تشكيلِ مجلسٍ وطنيٍ يشملُ الجميعَ دونَ إقصاءِ أحد .
- وجوبُ التعاونِ على جميعِ الساحاتِ للوصولِ لمعركةِ التحرير .
- لا ننسى أسرانا الذينَ يقبعونَ في غيابات السجون ، فالعملُ على تحرِيرِهم واجبٌ دينيٌ ووطنيٌ وإنسانيٌ بشتى الطرقِ المشروعة .
- نهنيءُ الكرام المحتفى بهم على ما وصلوا إليهِ وأوصِيهم بتقوى اللهِ عز وجل وأن يستمروا في هذا الطريق وأن يرتقوا في الدرجات فنعمَ الطريقُ الذي اختاروه ، فهنيئاً لهم ولأسرِهم.