تصريح صادر عن "د. أسعد أبوشريعة" الأمين العام لحركة المجاهدين الفلسطينية.
- من فرط بالأقصى أو القدس فرط بأصل من أصول العقيدة الإسلامية، وفرط بمنهج الأنبياء وعقيدتهم ووصيتهم، فهي مهبط الرسالات، وقبلة الأنبياء والمرسلين، وأرض الإسراء والمعراج.
- ما يسوق له العدو من ذبح القرابين في المسجد الأقصى هي محاولة بائسة لشرعنة طقوسهم الشيطانية وادعاءاتهم الباطلة بأن لهم حق على هذه الأرض المباركة.
- إن معركتنا مع الصهاينة الغاصبين هي بأمر الله وقدره، فنحن عذاب الله المرسل عليهم.
- نؤكد أن حماية كل حراك ثوري في فلسطين، وإدارة المعارك مع العدو وصولاً للتحرير الشامل هو واجبنا الذي لانتخلى عنه.
- نداؤنا الى أهلنا في الداخل المحتل و القدس والضفة المحتلة عليكم واجب شد الرحال نحو القدس ، والرباط في الأقصى فهذا قدركم أن تكونوا سكان القدس وأقرب الناس جغرافيا إليه ، فأكثروا من الخطوات إليه .
- نداؤنا إلى علماء الأمة عليكم واجب التعبئة الدائمة لشعوب الأمة وجماهيرها وإيضاح الحق حتى لو إصطدمتم مع الحكام الطواغيت، والشعوب مأمورة بمناصرة القدس بكافة أشكال النصرة.
الجمعة ١٤ رمضان ١٤٤٣.
الموافق ١٥ ابريل ٢٠٢٢م.