غزة – المكتب الإعلامي:
أقامت دائرة الأسرى في حركة المجاهدين الفلسطينية ومؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى وقفة احتجاجية ضد الإجراءات العقابية بحق أسرى نفق الحرية أمام بوابة الصليب الأحمر في مدينة غزة بمشاركة عائلات الأسرى ولفيف من فصائل العمل الوطني والإسلامي والمؤسسات التي تعمل في مجال الأسرى.
وخلال كلمة الأستاذ وليد مقداد مسئول دائرة الأسرى في حركة المجاهدين الفلسطينية أكد على الآتي:
- مقداد: التحية لكل أسرانا الأبطال الذين أفنوا زهرات شبابهم من أجل الحرية.
- مقداد: لن نقف مكتوفي الأيدي لما يجري من هجمات مسعورة ضد الأسرى.
- مقداد: نطالب المؤسسات الرسمية والجهات الحقوقية والقانونية بتوثيق هذه الجرائم ورفعها لمحكمة الجنايات الدولية وأخذ الصليب الأحمر دوره تجاه الأسرى.
- مقداد: ندعو أبناء شعبنا وأمتنا وكل أحرار العالم لتبني قضية الأسرى حتى تحريرهم وتبييض السجون وفضح جرائم الاحتلال النازي
وخلال كلمة للناطق باسم مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى أ. محمد الشقاقي أكد على الآتي:
- الشقاقي: أن أسرى الجهاد أعلنوا عن حالة الاستنفار الثانية وبدء مرحلة العصيان العام داخل الأقسام
- الشقاقي: لجنة الطوارئ لأسرى حركة الجهاد الإسلامي داخل السجون الصهيونية أعلنت حل نفسها لصالح إعادة تفعيل مؤسسة الهيئة القيادية العليا المعزولة في الزنازين منذ عملية انتزاع الحرية في سبتمبر الماضي
- الشقاقي: نطالب شعبنا الفلسطيني بكافة أطيافه في مختلف مناطق تواجده بنصرة الأسرى في سجون الاحتلال، ولا سيما بعد إعلان الحركة الأسيرة انضمامها لخطوات أسرى الجهاد التصعيدية، مؤكدًا على ضرورة الموقف الفلسطيني الموحد في قضية الأسرى.