عودة رفات المجاهدين الجزائريين هو مدعاة للفخر والعزة واستحضار معاني الأمل في انتصار الحق مهما طال ليل الظلم.
فرحة الشعب الجزائري الشقيق بعودة رفات قادة الثورة العظام هو امتداد للحس الثوري للإخوة الجزائرين المرتبطة بفلسطين وشهدائها ومقاومتها.
هذا النصر الجزائري الجديد على الاستعمار الفرنسي بعد ١٣٠ عاما يؤكد حتمية زوال المحتل الصهيوني ولحوق الهزيمة به قريبا غير بعيد بإذن الله.
نعبر عن مشاركتنا لفرحة الأشقاء في الجزائر ونوجه التحية لهم ولإصرارهم على الحرية والكرامة.
"حركة المجاهدين الفلسطينية"
السبت 4 -7 - 2020م.