بقلم أ. جلال الأغا "مركز إيلياء للدراسات والبحوث"
تأتي هذه الدعوة للتخفيف من حدة السخط الشعبي الصهيوني على المؤسسة الأمنية، نتيجة عجزها عن إعتقال أو قتل أشرف رغم مرور أكثر من شهرين على تنفيذ عمليته البطولية.
وعلى الجانب الآخر تؤجل المؤسسة الأمنية عملية هدم منزل أهل مُنفذ العملية (على غير العادة)، وذلك خشية من تنفيذ أشرف لعملية جديدة انتقاماً لهدم منزله؛ آملين اعتقاله أو قتله قبل أن يقدم على عمل ما يزيد من احراجها.