زعمت القناة الثانية العبرية، أن جيش الاحتلال طور طائرة بإمكانها الانتحار وسط أهداف صغيرة تتحرك في مناطق فارغة ومكتظة.
وذكرت القناة العبرية، أن بإمكان الجنود والمقاتلين حمل طائرتين تحتوي كل واحدة على قنبلتين من الشظايا على في حقيبة ظهر، نظرا لصغر حجمها، مبينة أنه باستطاعتهم إطلاقها بكل لحظة باتجاه هدف أو قناص والقضاء عليه في ثوان معدودة.
ولفتت إلى أن جيوش العالم أبدت اهتمامها باقتناء هذا السلاح المتطور الذي سيغير ساحة المعركة، نظرا لأنها تستطيع التحليق فترة طويلة فوق الهدف حتى تتلقى الأمر بالهجوم.
وأدعت القناة الثانية أن أهمية هذا السلاح تكمن في القدرة على العثور على الأهداف ومهاجمتها بسرعة عالية وفي الوقت المناسب، منوهة إلى أنه لاقى رواجا وطلبا للشراء بين جيوش العالم.