كتب أ.أسعد أبو شريعة الأمين العام لحركة المجاهدين الفلسطينية ... لاحظ معي خطط للتخلص من العقبات
- افتعال الفتن في المخيمات الفلسطينية في لبنان، وتهجير المخيمات الفلسطينية في سورية. الهدف تصفية ملف اللآجئين.
- التهويد في القدس منع الأذان وقضية التقسيم المكاني والزماني يستهدف القدس.
- اما المقاومة يخوفونا بما يسمى ترامب وشن الحروب والتهديدات التي تطلق في الاعلام.
السؤال :- لمن يخاف ترامب ويسعى لرضاه
لماذا تظهر ادارات الدولة في الولايات المتحدة الامريكية انها على خلاف مع ترامب وهل سبق في التاريخ الامريكي هذا الامر حينها تعرف من الخائف، اذا كان دور ترامب الحروب فهم ليسوا متأكدين من الانتصار فقاموا باظهار هذا الخلاف من اجل التحضير الى الهزيمة يقولوا ان الحرب قرار ترامب وليس الدولة ليحفظوا هيبتهم، واذا حصل انتصار نسال الله ان لا يحدث ذلك قالوا الدولة انتصرت.
من انهزم من داخله سيهزم من الخارج باذن الله .
الحل : الاعداد والجهاد المستمر حتى يقضي الله امرا كان مفعولا .